أخبار الفن

أطباق تمزج بين المطبخين الغربي والشرقي في الرياض.

أعلنت أنغامي، منصة البث الموسيقي والترفيهي الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن افتتاح أنغامي لاب، المركز الترفيهي الجديد والمبتكر في الرياض بمفهوم فريد كلياً، والذي يشمل لاونج ومسرح، إضافةً إلى أستوديو تسجيل، ليكون بذلك الوجهة الجديدة لإطلاق الموجة التالية من العروض الحية والموسيقى الأصلية وسط أجواء استثنائية وخلابة.

ويتميز أنغامي لاب بموقعه في رياض بوليفارد على سطح مرواس ومطلّ رائع على أفق مدينة الرياض، وهو ينقل تجربة أنغامي الموسيقية المميزة إلى أرض الواقع بالشراكة مع مجموعة أدميند الرائدة في مجال الضيافة في المنطقة. وهو يجمع ما بين عالمي الموسيقى والمطبخ العربي والعالمي، ويتضمن لاونج عصري وجوّ مميّز للقاء الأصدقاء بالإضافة إلى مسرح لتقديم العروض الموسيقية. وسيعمل أيضاً كمنصة تتيح للمنتجين والفنانين وعشاق الموسيقى مشاركة إبداعاتهم والعمل على موسيقى جديدة. كما سيتمكن الحاضرين من الاستمتاع بإعادة إحياء عروض فنية لكبار الفنانين عبر تقنية الهولوغرام.

أما بالنسبة لقائمة الطعام المميزة فهي تتضمن أطباق من منطقة البحر المتوسط مع لمسة استثنائية، وتشكيلة مختارة من الكوكتيلات والمشروبات العالمية المُعدّة من قبل أهم الخبراء. وبذلك، يتيح أنغامي لاب مساحة إبداعية وترفيهية تجمع عالمي المطبخ والموسيقى من الشرق إلى الغرب تحت سقف وكل ذلك يتزامن مع انطلاق موسم الرياض لهذه السنة.

وبهذه المناسبة، قال إيدي مارون، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لأنغامي: “يمثل إطلاق أول وجهة تمزج الإبداع الموسيقي وفنون الضيافة العربية الأصيلة من أنغامي في المملكة العربية السعودية، التزامنا بتقديم أفضل التجارب الممكنة لجمهورنا المتنامي باستمرار في المنطقة والعالم على حد سواء. ونأمل أن تعكس الوجهة الترفيهية الأولى من نوعها التجربة الفريدة التي يحظى بها مستخدمو أنغامي على التطبيق. ونحن على ثقة بأن أنغامي لاب يمثل انعكاساً حقيقياً للتجارب العصرية والمشوقة النابضة بالحياة لمدينة الرياض”.

من جهته قال طوني هبر، الرئيس التنفيذي لأدميند: “نحن سعداء بتجسيد تجربة أنغامي على أرض الواقع في أحد أجمل المواقع المطلة على أفق الرياض، ومتحمسين لرؤية هذا الإنجاز ينبض بالحياة في قلب العاصمة السعودية. هذه ليست إلا بداية خططنا المستقبلية مع أنغامي انطلاقًا من إيماننا بإرساء التناغم بين عالمي الترفيه الرقمي والواقعي”.

وبحسب ندى التويجري، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لمرواس: “يعتبر أنغامي لاب الشريك المثالي لمرواس، أكبر مصنع فني وترفيهي في العالم العربي مصمّم لدعم المواهب السعودية ومنحهم فرصة التألق في المشهد العالمي. وتفخر ’مرواس‘، التي تقع في منطقة بوليفارد الرياض والتي تعد واحدة من 15 منطقة ترفيهية ضمن فعاليات موسم الرياض، بامتلاك 22 استوديو ومرافق عالمية المستوى، والتي من شأنها دعم وتمكين المواهب الصاعدة إلى جانب أنغامي لاب”.

من جهته، قال أحمد الرشيد، مدير عام أنغامي في المملكة العربية السعودية: “يشكل أنغامي لاب الإضافة الأحدث والأكثر تشويقاً إلى المشهد الموسيقي المزدهر في الرياض، ونتطلع من خلال إطلاق هذه الوجهة، إلى مواصلة دعم المواهب السعودية ومساندتها والاستفادة من النجاح اللافت لمسابقة ’صوت السعودية‘ التي أطلقناها عبر تطبيق ’تيك توك‘ بحثاً عن المواهب السعودية. بالإضافة إلى أن أنغامي لاب سيكون بمثابة نقطة انطلاق للمواهب الحالية والصاعدة على حد سواء، تساهم الوجهة الواقعة على روف أحد المباني الأكثر تميزاً بالمدينة، بإعادة تشكيل ملامح مشهد في الرياض؛ وتوفير منشأة عالمية لتسجيل الموسيقى والإبداعات الفنية”.

ويهدف أنغامي لاب لتوفير مساحة إبداعية تمزج الموسيقى والثقافة وفنون الطهي الشرقية والغربية. وعند الغروب، يمكن للضيوف الاستمتاع بمقطوعات موسيقية شرقية مميزة تتبعها مجموعة متنوعة من العروض الحية التي تضم مزيجاً من الموسيقى العربية والغربية. أما في الفقرة الأخيرة من السهرة، سيلعب الدي جي المقيمون والضيوف في أنغامي لاب إبداعاتهم من أشهر أغاني موسيقى البوب العربية والعالمية. وإلى جانب العروض الموسيقية الاستثنائية وقائمة المأكولات العصرية، يشمل أنغامي لاب استوديو تسجيل متكامل. وتمتد الوجهة الرائدة على مساحة 5000 متر مربع في قلب بوليفارد الرياض، والذي يعتبر من أهم 15 منطقة ترفيهية ضمن فعاليات موسم الرياض، المهرجان الشتوي الترفيهي والرياضي الساحر.

واختتم مارون بقوله: “حرصنا أن يشكّل أنغامي لاب مساحة تمزج الأناقة والرفاهية والراحة مع تقنيات الترفيه والضيافة الأصيلة، لنتيح بذلك للزوار فرصة الاستمتاع بأجواء مريحة ومتميّزة. وحقيقةً، نحن متحمسون للترحيب بالجميع في الوجهة الواقعية الأولى التي تحمل علامة أنغامي، لا سيما وأنها ستكون موجودة في هذه المدينة الرائعة”.

وقد تم افتتاح أنغامي لاب في موقعه الساحر المُطلّ على أفق الرياض. للاستمتاع بتجاربنا الفريدة، ولمزيد من المعلومات والاستفسارات والحجوزات، تفضلوا بزيارة الموقع الإلكتروني: http://anghamilab.com

يمكنكم تنزيل تطبيق أنغامي عبر الموقع الإلكتروني: www.anghami.com.

-انتهى-

عن أنغامي

أنغامي هي المنصة التكنولوجية الأولى والأشهر والأسرع نمواً في مجال البث الموسيقي عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهي الخيار المفضل للموسيقى العربية والعالمية والترفيه، وابتكارات الفنانين، وفتح نافذة التواصل بين الناس. ومن خلال منظومتها الشاملة والغنية بخيارات الموسيقى والبودكاست والفعاليات وغيرها، توفر أنغامي الأدوات اللازمة لأي شخص كي يبدع ويوائم ويشارك صوته مع العالم أجمع.

وكانت أنغامي عند إطلاقها في عام 2012 أول منصة لبث الموسيقى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعمل على رقمنة قطاع الموسيقى. وهي تضم اليوم أكبر قائمة تحتوي على أكثر من 72 مليون أغنية ومحتوى مرخص من أهم الشركات العربية والفنانين والموزعين المستقلين، متاحة لأكثر من 75 مليون مستخدم مسجّل. وأبرمت أنغامي شراكات مع أكثر من 40 شركة اتصالات لتسهيل عملية الاشتراك وجذب المستخدمين، بالإضافة إلى بناء علاقات طويلة الأمد وتوفير المحتوى الموسيقي من أهم العلامات التجارية العالمية مثل “يونيفرسال” و”سوني” و”وارنر” و”ميرلين”، وتدأب باستمرار على ترخيص وإنتاج محتوى جديد وأصلي. ويقع المقر الرئيسي لأنغامي في أبوظبي، ولها مكاتب في بيروت ودبي والقاهرة والرياض. كما أنها تنشط في 16 دولة مختلفة عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وقد توسعت مؤخرًا لتضم الولايات المتحدة الأميركية وكندا وقريبًا في أوروبا. وهي الخدمة الوحيدة المتاحة باللغات الإنجليزية والعربية والفرنسية؛ كما أنها قريبة دوماً من قاعدة عملائها، ليس فقط من خلال تواجدها في مختلف أرجاء المنطقة وإنما أيضاً بفضل نقاط بيانات المستخدمين التي تعالجها يومياً والبالغة حوالي 56 مليون نقطة.

للمزيد من المعلومات حول أنغامي، يرجى زيارة الرابط: https://anghami.com.

بيان تحذيري فيما يخص البيانات الاستشرافية

يحتوي هذا الخبر الصحفي على بيانات استشرافية متوافقة مع أحكام بيان “الملاذ الآمن” المنصوص عليها في قانون “إصلاح التقاضي للأوراق المالية الخاصة” الصادر عام 1995 في الولايات المتحدة. وقد تختلف النتائج الفعلية بالنسبة لشركة أنغامي عن توقعاتها وتقديراتها لذا ينبغي عدم اتخاذ هذه البيانات الاستشرافية بمثابة توقعات لإجراءات مستقبلية. وإن كلمات أو عبارات مثل “يتوقع”، و”يعتزم”، و”يضع ميزانية”، و”يعدّ”، و”يقدّر”، و”ينوي”، و”يخطط”، و”يمكن”، و”وسوف”، و”قد”، و”يعتقد”، و”يواصل”، و”ربما”، و”من المحتمل” وغيرها من التعابير المشابهة (أو صيغة النفي الخاصة بها) تهدف إلى تحديد مثل هذه البيانات الاستشرافية. وقد تنطوي هذه البيانات الاستشرافية على مخاطر ومعلومات غير مؤكدة وعوامل يمكن أن تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية بشكل جوهري عما تتم مناقشته فيها. ويعتبر العديد من هذه العوامل خارجاً عن سيطرة أنغامي ويصعب التنبؤ به. وتتضمن هذه العوامل على سبيل المثال لا الحصر: تبعات جائحة “كوفيد – 19” على أعمال أنغامي؛ العواقب المتأتية من أية دعاوى قانونية قد يتم رفعها ضد الشركة عقب الإعلان عن الاتفاقية والمعاملات المنصوص عليها ضمنها؛ تعديل القوانين واللوائح المعمول بها؛ احتمال تأثر أنغامي سلباً بعوامل اقتصادية، تجارية و/ أو تنافسية أخرى؛ المخاطر والشكوك الأخرى المُشار إليها في التقرير السنوي للشركة على الاستمارة F-4 (ملف رقم 260234-333) المقدمة إلى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية وتم الإعلان عنها يوم 16 ديسمبر 2021، بما فيها الواردة في “عوامل المخاطرة”، وفي البيانات المالية الأخرى لشركة أنغامي المتوفرة على الموقع الرسمي للجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية www.sec.gov. وتنبه شركة أنغامي القراء من الاعتماد كلياً على أي بيانات تطلعية، والتي لا تغطي إلا اعتباراً من التاريخ المحدد. كما أن أنغامي لا تتعهد أو تقبل بأي التزام أو تعهد بالإفصاح علناً عن أي تحديثات أو مراجعات لأي بيانات تطلعية تُجرى لتعكس أي تغيير في توقعاتها أو أي تبدلات في الأحداث أو الأحوال أو الظروف التي يستند إليها أي بيان من هذا القبيل، إلا وفقاً لما تنصّ عليه القوانين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى